18 مايو 2022
في كل موسم، يقف على منصة التتويج من أجل حصد ميدالية جديدة يزين بها رقبته، ليزيد بذلك جورجيو كيليني من اللحظات التي لا تُنسى، وهي مجموعة من المشاهد التي شهدت ظهور شخصية عظيمة دفعت الفريق بعقلية الفوز التي لا تُقارن.
12 ديسمبر 2011
شهد تحقيق أول القاب الدوري التسعة على التوالي، والذي حققه يوفنتوس دون التعرض لأي خسارة، ولكي تحقق مثل هذا الانجاز، كانت هناك لحظة حاسمة عندما فتحت رأسية كليني المجال للهروب من الخسارة أمام روما.
1 مارس 2013
تبدو أنها نسخة كربونية من العام السابق، حيث تعادل يوفنتوس 1-1 في نابولي على أرض الفريق المنافس بشكل مباشر على لقب الدوري، لكن صاحب القميص رقم 3 فتح المجال الجوي لرأسية أسفرت عن هدف رائع أخر.
18 أغسطس 2013
تمكن فريق السيدة العجوز من الفوز على لاتسيو في كأس السوبر الإيطالي، الهدف الثاني جاء عن طريق هجمة مرتدة بدأها كليني من المنقطة الخلفية قبل أن تصل الكرة إلى ليشتنشتاير الذي أرسلها إلى كليني الذي سجل الهدف الثاني.
20 مايو 2015
فرحة من كيليني في غرفة ملابس يوفنتوس لواحدة من أولى الانجازات الرائعة ليوفنتوس تحت قيادة المدرب ماسليمانو أليجري وهو الفوز بلقب كأس إيطاليا للمرة العاشرة. لحظة تاريخية ساهم فيها كيليني بشكل حاسم بعد تسجيل هدف في النهائي.
14 مايو 2016
في بطولة السكوديتو الخامسة على التوالي وفي المباراة الكبيرة أمام سامبدوريا والتي انتهت بخماسية دون رد تمكن كيليني من ترك بصمته بهدف لا يمكن لجماهير يوفنتوس أن تنساه.
11 أبريل 2017
الفوز على برشلونة بثلاثة أهداف دون رد والتي جرت في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، نجح كيليني في قول كلمته في هذه المباراة الكبيرة بعد أن سجل الهدف الثالث في هذه المواجهة، انتصار كيليني لم يكن في الهدف الثالث بل في نجاحه مع خط الدفاع في إيقاف ثلاثية مكونة من ميسي ونيمار وسواريز.
7 مارس 2018
معركة ضد هاري كين في توتنهام وعلى ملعب ويمبلي، انتصار أخر لكليني في ليالي أوروبا. وسيلتقي الثنائي مرة أخرى بعد ثلاث سنوات في نهائي بطولة أوروبا بين إيطاليا وإنجلترا لينتصر جورجيو مرة أخرى.